على جناح الشوق والمحبة والتواصل والخير ...
في الحالة الطبيعية ... نولد بين أبوين غاليين متحابين ....
ننشأ بينهما ... ونعيش من أعمارنا كثيراً من السنين .... ليرونا كباراً و شباباً ويروا أحلامهم محققة بنا ....
لكن في حالات أخرى ... قد يكون لمشيئة رب العباد رأي آخر ....
فيقرر أن يختارهم لجواره ... أن يرحلوا عن هذه الدنيا .. أن يرحلوا عنا ... ( كفاكم الله جميعاً أحبتي يوماً كهذا )
المهم و السؤال الذي يطرح نفسه .....
صديقي أو صديقتي اليتيمة ... ما هو واجبي نحوه ؟؟؟؟
وكيف هي الطريقة الأجمل للتعامل مع هذا البرعم الغالي والذي قد يتغير مصيره كاملاً إن أحسنا معاملته ؟؟؟
التعامل مع اليتيم ؟؟؟ فنه وتفاصيله ...
موضوع أفتحه معكم ... يا اخواني واخواتي.. حكماء المستقبل ....
ومع صلاتي و سلامي على خير أيتام هذه الأرض سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في يوم ولادته
مع حبي ........