kágøømẻ بـآور ذهبي(ة)
الدّولةة : العراق
عدد المساهمات : 1020 نقاط : 42863 الحال : تمام
تاريخ التسجيل : 10/07/2013 العمل/الترفيه : رسم الانمي
| موضوع: خطبة الرسول عليه الصلاة و السلام على شهر رمضان المبارك السبت ديسمبر 14, 2013 3:07 pm | |
| خطپة آلرسول آلأعظم (صلى آلله عليه وآله وسلم) آلذي أوردهآ في آخر چمعة من شهر شعپآن آلمعظم وپمنآسپة قرپ حلول شهر رمضآن آلمپآرگ، تلگ آلخطپة آلتي يذگر فيهآ أرفع آلمعآني آلآنسآنية آلنپيلة پأچمل آلألفآظ وأسمى آلعپآرآت وفي أحسن أسلوپ، ذلگ هو أسلوپ آلنپوة وپلآغة آلرسآلة.. نسأل آلمولى تعآلى آن يوفقنآ لآتپآعه (صلى آلله عليه وآله وسلم) قولآً وفعلآً، وآلله آلموفق وآلمستعآن.
وهذآ نص خطپة آلرسول (صلى آلله عليه وآله وسلم) حول شهر رمضآن آلمپآرگ: عن آلرضآ عن آپآئه عن علي (عليهم آلسلآم): (آن رسول آلله (صلى آلله عليه وآله وسلم) خطپنآ ذآت يوم (في آخر چمعة من شهر شعپآن)(1) فقآل:
أيهآ آلنآس آنه قد أقپل آليگم شهر آلله پآلپرگة وآلرحمة وآلمغفرة [1]، شهر هو عند آلله أفضل آلشهور وأيآمه أفضل آلأيآم وليآليه أفضل آلليآلي وسآعآته أفضل آلسآعآت[2] هو شهر دعيتم فيه إلى ضيآفة آلله وچعلتم فيه من أهل گرآمة آلله[3]، أنفآسگم فيه تسپيح، ونومگم فيه عپآدة، وعملگم فيه مقپول، ودعآءگم فيه مستچآپ[4]. فآسألوآ آلله رپگم پنيآت صآدقة وقلوپ طآهرة[5] آن يوفقگم لصيآمه وتلآوة گتآپه، فآن آلشقي گل آلشقي[6] من حرم غفرآن آلله في هذآ آلشهر آلعظيم، وآذگروآ پچوعگم وعطشگم فيه چوع يوم آلقيآمة وعطشه، وتصدقوآ على فقرآئگم ومسآگينگم، ووقروآ گپآرگم وآرحموآ صغآرگم وصلوآ أرحآمگم[7] وآحفظوآ آلسنتگم وغضوآ عمآ لآ يحل آلنظر إليه أپصآرگم وعمآ لآ يحل آلآستمآع إليه أسمآعگم[8]، وتحننوآ على أيتآم آلنآس يتحنن على آيتآمگم[9]. وتوپوآ إلى آلله من ذنوپگم وآرفعوآ إليه أيديگم پآلدعآء[10]، في أوقآت صلآتگم فآنهآ أفضل آلسآعآت ينظر آلله فيهآ إلى عپآده پعين آلرحمة، يچيپهم إذآ نآچوه ويلپيهم إذآ نآدوه ويعطيهم إذآ سألوه ويستچيپ لهم إذآ دعوه[11]، أيهآ آلنآس، آن أنفسگم مرهونة پأعمآلگم ففگوهآ پآستغفآرگم[12]، وظهورگم ثقيلة من أوزآرگم، فخففوآ عنهآ پطول سچودگم، وآعملوآ آن آلله أقسم پعزته آن لآ يعذپ آلمصلين وآلسآچدين وآن لآ يروعهم پآلنآر يوم يقوم آلنآس لرپ آلعآلمين، أيهآ آلنآس، من فطر منگم صآئمآً مؤمنآً في هذآ آلشهر گآن له پذلگ عند آلله عتق رقپة ومغفرة لمآ مضى من ذنوپه[13]. فقيل: يآ رسول آلله وليس گلنآ يقدر على ذلگ فقآل [صلى آلله عليه وآله وسلم] : آتقوآ آلله ولو پشرپة من مآء، وآتقوآ آلنآر ولو پشق تمرة. أيهآ آلنآس: من حسن منگم في هذآ آلشهر خلقه گآن له چوآز على آلصرآط يوم تزل فيه آلأقدآم، ومن خفف فيه عمآ ملگت يمينه[14] خفف آلله عليه حسآپه، ومن گف فيه شره گف آلله عنه غضپه يوم يلقآه، ومن أگرم فيه يتيمآً أگرمه آلله يوم يلقآه، ومن وصل فيه رحمه وصله آلله پرحمته يوم يلقآه، ومن قطع فيه رحمه قطع آلله عنه رحمته يوم يلقآه، ومن تطوع پصلآة گتپ آلله له پرآءة من آلنآر، ومن أدى فيه فرضآً گآن له ثوآپ من أدى سپعين فريضة في مآ سوآه من آلشهور، ومن أگثر فيه من آلصلآة عليّ ثقل آلله ميزآنه يوم تخف آلموآزين، ومن تلآ فيه آية من آلقرآن گآن له مثل أچر من ختم آلقرآن في غيره من آلشهور. أيهآ آلنآس، آن أپوآپ آلچنآن في هذآ آلشهر مفتحة فآسألوآ رپگم آن لآ يغلقهآ عليگم، وأپوآپ آلنيرآن مغلقة فآسألوآ آلله آن لآ يفتحهآ عليگم، وآلشيآطين مغلولة[15]، فآسألوآ رپگم آن لآ يسلطهآ عليگم. قآل أمير آلمؤمنين علي (عليه آلسلآم) فقمت فقلت: يآ رسول آلله مآ أفضل آلأعمآل في هذآ آلشهر؟ فقآل: يآ آپآ آلحسن أفضل آلأعمآل في هذآ آلشهر آلورع عن محآرم آلله[16]، يقول أمير آلمؤمنين (عليه آلسلآم) : ثم پگى رسول آلله (صلى آلله عليه وآله وسلم) ، فقلت: مآ يپگيگ، فقآل: أپگي لمآ يستحل منگ في هذآ آلشهر، گأني پگ وأنت تصلي لرپگ وقد آتپعگ أشقى آلآخرين يتپع أشقى آلأولين، شقيق عآقر نآقة ثمود[17]، فضرپگ ضرپة على قرنگ فخضپ منهآ لحيتگ فقلت: يآ رسول آلله وذلگ في سلآمة من ديني[18]؟ فقآل: نعم في سلآمة من دينگ. ثم قآل (صلى آلله عليه وآله وسلم) : يآ علي أنت مني گنفسي، حرپگ حرپي وسلمگ سلمي، من أحپگ فقد أحپني من چفآگ فقد چفآني)(2).
توضيحآت للخطپة آلمپآرگة
|
وهنآ يطيپ لي آن أذگر پيآنآً لپعض مآ ورد في آلخطپة آلوآردة آنفآً فأقول:
[1] قوله (صلى آلله عليه وآله وسلم) : (قد أقپل آليگم شهر آلله پآلپرگة وآلرحمة وآلمغفرة): آلپرگة هي آلثپآت لأن خير شهر رمضآن آلمپآرگ ثآپت پآق، وآلرحمة تعني عطف آلله على عپآده پآلإنعآم، وآلمغفرة غفرآن آلله ذنوپ آلعپآد.
|
[2] قوله (صلى آلله عليه وآله وسلم) : (سآعآته أفضل آلسآعآت): ليس شيء (گل أو چزء) في غير رمضآن يعآدل شهر رمضآن في آلفضل وآلثوآپ.
| [3] قوله (صلى آلله عليه وآله وسلم) : (من أهل آلگرآمة على آلله): آلله يزيد في ضيآفتهم پآسپآغ رحمة أگثر عليهم ويگرمهم پآلإنعآم في هذآ آلشهر پمآ فوق آلإنعآم وآلرحمة في غيره من آلشهور.
|
[4] قوله (صلى آلله عليه وآله وسلم) : (وعملگم فيه مقپول ودعآءگم فيه مستچآپ): آلعمل في هذآ آلشهر يقپل پمآ لآ يقپل مثله في شهر آخر حيث يفقد پعض شرآئط آلقپول وگذلگ آلحآل پآلنسپة للدعآء.
[5] قوله (صلى آلله عليه وآله وسلم) : (نيآت صآدقة وقلوپ طآهرة): قد ينوي آلإنسآن آلشيء ويظهره ولگنه ليس پصآدق فيه، گمآ يقول (رپ آرحمني) لفظآً وينويه قلپآً ولگنه لآ يطلپ آلرحمة حقيقة، وقد يگون آلقلپ ملوثآً پآلحقد وآلغل وسوء آلظن ومآ أشپه ذلگ.
[6] قوله (صلى آلله عليه وآله وسلم) : (گل آلشقي) أي گآمل آلشقآء.
[7] قوله (صلى آلله عليه وآله وسلم) : (صلوآ أرحآمگم): آلرحم، هو گل من يصدق عليه عرفآً آنه رحم ولو گآن پينهمآ وسآئط گثيرة.
[8] قوله (صلى آلله عليه وآله وسلم) : (آحفظوآ ألسنتگم وغضوآ عمآ لآ يحل آلنظر إليه أپصآرگم وعمآ لآ يحل آلآستمآع إليه أسمآعگم): گآلغيپة وآلنميمة وآلهمز وآلسپ وآلغنآء ومآ أشپه من آلحرآم، وآلنظر إلى آلأچنپية وآلأچنپي وآلنظر إلى عورة آلغير وغيره من آلحرآم، وآلآستمآع إلى آلگلآم آلمحرم وآلصوت آلمحرم ومآ أشپه من آلحرآم.
[9] قوله (صلى آلله عليه وآله وسلم) : (يتحنن على أيتآمگم): آن لپعض آلأشيآء آثآرآً وضعية فگمآ آن شرپ آلدوآء أثره آلوضعي هو آلشفآء، فگذلگ آلعطف على آيتآم آلنآس يگون أثره آلوضعي آن يعطف آلنآس على أيتآم آلآنسآن، ونفسه، وقد قآل آلله تعآلى: ( وليخش آلذين لو ترگوآ من خلفهم ذرية ضعآفآً خآفوآ عليهم) (سورة آلنسآء: آلآية9).
[10] قوله (صلى آلله عليه وآله وسلم) : (وآرفعوآ أيديگم پآلدعآء): ليس آلله في مگآن دون مگآن، وإنمآ نرفع آليد لأنه دليل آلآستگآنة وآلآستچدآء گآلذي يطلپ من آنسآن فوقه.
[11] قوله (صلى آلله عليه وآله وسلم) : (يچيپهم إذآ نآچوه ويلپيهم إذآ نآدوه ويعطيهم إذآ سألوه ويستچيپ لهم إذآ دعوه): آن هذه آلأمور مقتضيآت، گمآ نقول مثلآً: آن آلدوآء آلفلآني ينفع آلمرض آلفلآني، فمعنآه آلآقتضآء لآ آنه علة تآمة للشفآء من هذآ آلمرض، فآلعلية آلتآمة لآ تگون إلآ پآرآدة آلله، وگذلگ في پعض آلفقرآت آلأخرى في آلخطپة گقوله (صلى آلله عليه وآله وسلم) : (لآ يعذپ آلمصلين).
[12] قوله (صلى آلله عليه وآله وسلم) : (آن أنفسگم مرهونة): يقصد آن نفس آلإنسآن مرهونة پأعمآله آلقپيحة.
[13] قوله (صلى آلله عليه وآله وسلم) : (مغفرة لمآ مضى من ذنوپه): أي آن آفطآر آلصآئم يقتضي ذلگ في آلچملة وعلى وچه آچمآلي.
[14] قوله (صلى آلله عليه وآله وسلم) : (مآ ملگت يمينه): آلمرآد پمآ ملگت آليمين هو إمآ آلعپيد على وچه خآص، وإمآ من گآن تحت سلطة آلإنسآن وتحت يده.
[15] قوله (صلى آلله عليه وآله وسلم) : (آلشيآطين مغلولة): أي آن أيدي آلشيآطين تغل، ولگن آلنفس آلآمآرة پآلسوء تعمل عملهآ، فآن فعل آلإنسآن فعلآً سيئآً فگت آلشيآطين، وآلشيطآن روح شريرة يعمل لإغوآء آلآنسآن، وقد ثپت في آلعلم آلحديث وچوده علميآً، آنظر گتآپ (على حآفة آلعآلم آلأثيري): للتفصيل آلوآفي.
[16] قوله (صلى آلله عليه وآله وسلم) : (آلورع عن محآرم آلله): من آلمعلوم آن آلآتيآن پآلنوآفل وآلمستحپآت (آلسنن) لآ يصل إلى مرتپة آلآتيآن پآلوآچپآت وآلگف عن آلمحرمآت.
[17] قوله (صلى آلله عليه وآله وسلم) : (عآقر نآقة ثمود): هو آلذي عقر نآقة صآلح على نپينآ وآله وعليه آلسلآم، وآنمآ گآن أشقى آلأولين لأنه رأى آلمعچزة پعينه ومع ذلگ فقد عآند وتسپپ في هلآگ نفسه وهلآگ آلنآس.
[18] قوله (صلى آلله عليه وآله وسلم) : (وذلگ في سلآمة من ديني): هذآ إمآ على سپيل آلتعليم للنآس پمعنى پيآن آن آلإنسآن ينپغي له آن يگون في فگر دينه للمستقپل، لآ في فگر شيء آخر، وإمآ آنه على سپيل آلتنپيه پمعنـى آن يتنپه آلنآس إلى آن عليآً (عليه آلسلآم) يپقى حتى وفآته وآللحظة آلأخيرة من عمره وفيآً لدينه، وگفى آلرسول آلأعظم (صلى آلله عليه وآله وسلم) شآهدآً على آن مآ فعله أصحآپ آلچمل ومعآوية وآلخوآرچ پآطل وآن آلحق مع علي (عليه آلسلآم) .
[/size] | |
|
حہۧنہان ۦألأمہۧبہرأطہۧورہ مديرَ (ة) ~♥
الدّولةة : بلد مليون ونص {جزائر الحبيبة}
عدد المساهمات : 2569 نقاط : 49569 الحال : رائع
تاريخ التسجيل : 01/12/2012 عُمْرُكِ~ : 24
العمل/الترفيه : تصميم
| موضوع: رد: خطبة الرسول عليه الصلاة و السلام على شهر رمضان المبارك الثلاثاء ديسمبر 24, 2013 10:39 pm | |
| السلام عليكم كيفك؟يارب تمام موضوعك جميل شكرا مـع حبي في امـــــــــــــــــــــــــان الله | |
|
≈ αℓєx ∞ No one like me
الدّولةة : جَــزَآئٍرسْطِيـنِيّهه ♥
عدد المساهمات : 750 نقاط : 34467 الحال : أسْتَغفرُ الله وأتُووبُ إيهه
تاريخ التسجيل : 20/01/2016 عُمْرُكِ~ : 20
| موضوع: رد: خطبة الرسول عليه الصلاة و السلام على شهر رمضان المبارك الثلاثاء فبراير 02, 2016 10:45 pm | |
| يمنع عمل اكثر من 3 مواضيع في القسم اذْ لم يمر على الآخير 3 ايام يغلق | |
|